الأربعاء، 16 يوليو 2014

أفكار جديدة وأقسام مميزة في بوابة أنكش بشكلها الجديد

بوابة أنكش، البوابة الشاملة لجميع الأخبار والمستجدات لحظة بلحظة، من الجميل أن يكون هناك مكان واحد لجميع الأخبار التي تنشر على الوكالات والشبكات، فبوابة أنكش توفر لك السهولة بدلاً من فتح أكثر من موقع للتعرف على الأخبار، كل ما عليك هو الدخول على بوابة أنكش لتعرف جميع الأخبار وتستطيع الاطلاع على آخر البرامج والتقنيات .
البوابة تتيح لك أن تكون في مصدر واحد لجميع الأخبار، بكل مصداقية ودون أي تحايل أو الانحياز لشخص أو لآخر، سوف نضع لك آخر الأخبار بكل مصداقية وشفافية، لا ننتمي لأي جهة أو أي تنظيم، تابع كذلك باقي الأقسام المفيدة للتعرف على الأخبار التقنية وبرامج الموبايل، كذلك قسم الترددات لمتابعة ترددات القنوات التي يتم تغييرها .

المباردة المصرية المطروحة بين قبول ورفض من قبل الطرفين في فلسطين

مصر التي دائماً ما تكون في قلب المحادثات، ودائماً ما تفتح معابرها وأراضيها لأبناء غزة، وحضرت في ثلاث اتفاقيات شملت الصالحة بين حماس وفتح، وكتبت بنوداً طويلة وعريضة للمساعدة في إحلال السلام، وها هي الآن تطرح مباردة لوقف إطلاق النار في غزة .
علم فلسطين

تباينات في صف حركة حماس بين موافق ومعارض، ورفض من الكتائب الجهادية، في حين الموافقة من قبل السلطة الفلسطينية على المبادرة التي تطرحها مصر؛ حيث وافق محمود عباس الرئيس الفلسطيني على تلك المبادرة .
يذكر أن الرئيس أبو مازن منذ بداية العدوان، وكل همه هو كيف يوقف العدوان على غزة بأي طريقة، فهذا الموضوع هو همه الأساسي؛ ففي الاسابيع التي سبقت العدوان على غزة كانت أسابيع توتر، وذلك منذ أن أعلن عن اختطاف الثلاثة مراهقين، وما تلى ذلك من إجراءات تصعيدية وتعسفية ضد الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية .
المستوطنون في غزة يعيشون فساداً، فهم يقطعون الطرق، يضعون الحواجز ويضربون باقي المواطنين، ومع بداية العدوان زاد النفوذ .
 زيارة أبو مازن الهدف الأساسي منها وقف العدوان على غزة بأي سبل ممكنه، حيث وصل عدد الشهداء في فلسطين حتى الآن 210، والجرحى إلى 1500؛ وذلك ما دفعه لكي يأتي بنفسه في اجتماع وزراء الخارجية العرب، حيث يحاول بقدر المستطاع التواصل مع مصر، ومحاولة كيف يمكن أن تخرج تلك المبادرة إلى حيز التنفيذ، وكيف يمكن التباحث مع السيسي بشأن وقف إطلاق النار .

نقد من الكثيرين بسبب فتاوى ياسر برهامي

انتقد الكثيرين الفتاوي التي يصدرها الشيخ باسر برهامي؛ حيث ذكر الكثيرون أن برهامي طبيب أطفال وليس لديه الخبرة في أن يقوم بإصدار فتوى ليست من اختصاصه، ولا يمكن أن يثق المواطن في الفتوى التي يصدرها برهامي .
ياسر برهامي
ياسر برهامي

الجدير بالذكر أن من المفترض أن يقوم بالأزهر بتقييم الفتاوى التي يصدرها كل شخص باجتهاده، ولكن الفكرة أن الاجتهاد يجب أن يكون في نفس التخصص، ويجب أن يكون المجتهد في الفتوى على قدر كبير من الدراسة .
وقد وجه الكثيرين نداء لفضيلة الإمام الأكبر، لتشكيل لجنه تهيمن على الإعلام بخصوص الفتاوي التي تخرج إلى النور والفتاوي التي يجب أن تبقى، كذلك أوضح البعض أن مواقع الإنترنت لا يمكن عمل سيطرة عليها بشكل كامل بشأن حجب الفتاوي التي تنشر عليها.

يذكر أن شخص ما سأل ياسر برهامي عبر موقع "انا سلفي"، وقال له "هل يجوز ارتداء المرأة البنطلون (استريتش) داخل البيت"، وكان رد برهامي أنه يجوز فقط ارتدائه أمام زوجها، ولكن أمام أحد ابنائها من الذكور حرام شرعاً .